المدونة
ابق على اطلاع بأخبارنا الجديدة!
تأتي هذه الخطوة كنتيجة لجهود الشركة لتطبيق القواعد المتبعة عالمياً لمكافحة الرسائل الدعائية والتقليل من حجم الرسائل الصادرة من الفيروسات والبرمجيات الضارة.
ما الذي تحتاج إلى عمله؟
إذا كنت من مستخدمي خدمة الإنترنت المنزلي المزودة من قبل شركة LTT مثل WiMAX, ADSL أو FTTH وكانت لديك خدمة بريد إلكتروني مستضافة من قبل شركة العنكبوت الليبي, فإنك ستحتاج إلى تغيير إعدادات خدمة البريد الإلكتروني الذي تستخدمه ليقوم باستخدام المنفذ 465 بدلاً عن المنفذ 25 للرسائل الصادرة.
يمكنك الاطلاع على الخطوات التي توضح كيفية تغيير الإعدادات لبعض برامج إدارة البريد الإلكتروني من خلال الروابط التالية:
- Outlook 2010/ 2013 / 2016
- Outlook 2007
- Apple OS X Mail
- Thunderbird Mail
- Android Mail
- Apple IOS (iPhone/iPad/iPod) Mail
هل البرنامج الذي تستخدمه غير موجود في القائمة؟ ببساطة تحتاج إلى الدخول إلى إعدادات الحساب البريدي ,والتأكد من القيم التالية:
- Outgoing (SMTP) Mail Server: mail.yourdomain.com
- Outbound Mail Server Port: 465
- Requires Authentication? Yes
- Security type: SSL/TLS (Accept all certificates)
- Username: Your full email address
- Password: Your email password
كيف تحصل على المساعدة؟
إذا كانت خدمة البريد الإلكتروني مستضافة لدى مزود خدمة آخر، يمكنك التواصل معهم لمعرفة ما هي المنافذ المتاحة. أغلب مزودي الخدمة يوفرون المنفذ 465 و 587.
إذا واجهتك أي مشكلة في تطبيق هذه الإعدادات, نرجو منك التواصل معنا عن طريق فتح بطاقة دعم فني أو مراسلتنا على [email protected]
معلومات إضافية حول أهمية إيقاف المنفذ 25
لماذا من المهم إيقاف المنفذ 25؟
حتى سنة 2010 كان من عادة مزودي خدمة الإنترنت السماح باستخدام المنفذ 25 لخدمة الرسائل الصادرة في البريد الإلكتروني. المنفذ 25 كان المنفذ الرئيسي المستخدم في برامج إدارة بريدك الإلكتروني سواءً على الأجهزة المكتبية أو المحمولة، كان هذا قبل الإنتشار الكبير للبرمجيات الضارة والتي تقوم بإرسال الرسائل الضارة والدعائية.
في يومنا هذا، اتجه العديد من مزودي خدمات الإنترنت إلى حجب المنفذ 25 ومنع استخدامه لإرسال البريد للتقليل من تأثير الفيروسات والبرمجيات الضارة. في نفس الوقت يقوم مزودي الخدمة بتشجيع مستخدميهم على استخدام منافذ بديلة مثل 465 و 587 والتي تضيف خاصية تشفير الرسائل الإلكترونية.
شارك:
اترك تعليقاً